لك في هذا الفناء الواسع مكان.. فقم!
وسائل التواصل الاجتماعي فرصتك واستثمارك، ففي ساحات التواصل الاجتماعي ما أنت إلا لبنة بناء تُكمّل بها غيرك.
فأنت تعمل وتضع اللبنة هنا وغيرك يكمل ما أنشأت.
فما تمتلكه اليوم من مَوْهِبَة قد لا يمتلكها غيرك!
فشدّ البناء بهمتك لنفع أمتك حتى نصنع سويًا عالمًا مختلفًا يرتقي بالسمو والبَهاء ونشيّد البناء بألوان مختلفة تزهو بالحُسن والازدهار.
حافظ على هذه النعمة واجعلها نافذة خير عليك وعلى الأمُّة وجسرًا لبلوغ ونشر العلم النافع، فلقد فتح الله لك اليوم ما كنت تراه بالأمس صعبًا!
وأخيرًا..
عدسات التواصل الاجتماعي صَرْح أنت إحدى مَبانيه، فأحسن البنيان!
بقلم: العبير فهد